السعادة قرار نتخذه كل صباح والإيجابية رسالة نجددها كل يوم ، لتذكرنا بالقوة الكامنة بداخلنا للعطاء وبلوغ قمم النجاح والتميز وحين نقرر ان نكون سعداء ، فلن تستطيع الرياح العكسية ان تمحو قرارنا مهما كانت حدتها ،
السعادة قرار ، فكل الاشياء الجميلة لا تنجذب الي التعساء ، وإنما الي من هم في الأصل سعداء ، فكل التحية والتقدير لصناع السعادة فعندما تكون السعادة مهنة لادخال الفرح والبهجة على المجتمعات والشعوب فهذا هو الاروع كى تتحد الشعوب وتتوحد على فكر ووعى راقى تتوافر فيه كل الاريحية ، والمواطنة المطمئنة
فكل التحية والتقدير والامتنان الى الاعلامى المتميز الدكتور / احمد طقش لتميزه بالتفاؤل وصناعة السعادة ورفع الوعى ونشر السلام والسعادة والبهجة فى كل خطاه وابارك له عن استحقاق لحمله هذه الرسالة النبيلة
، وهى ادخال السعادة بقلمه ووعيه وفكره على عالمه الداخلى والخارجى لذلك تم تعينه وتنصيبه مستشارا للسعادة فى دولة الامارات الشقيقة واناشد كل الدول العربية للتوحد فى هذا الفكر والوعى الراقى لتوحيد الشعوب على فكر واحد وجعله اسلوب حياة يساعد على نقلات الوعى كى تنهض الدول وترتقى فالسعادة حقا قرار فلنقرر لنحيا سعداء لجلب الخير والوفرة والاتساع فى كل شيء .
فقد تم تعيين الدكتور أحمد طقش واعتماده ( مستشار السعادة ) في جمعية الإمارات للإيجابية و السعادة من قبل رئيس مجلس إدارة الجمعية معالي القاضي الدولي الدكتور عبد الله الكعبي الموقر
بهذا القرار تعيين الإعلامي و الكاتب أحمد طقش ( مستشار سعادة ) في جمعية الإمارات للإيجابية و السعادة
عينت جمعية الإمارات للإيجابية و السعادة ، الإعلامي و الكاتب أحمد طقش في منصب ( مستشار سعادة ) ، و قد صرّح الأستاذ عبد الله الكعبي رئيس مجلس إدارة الجمعية بأن :
( هذا التعيين جاء بعد تتبع برامج و كتب و منشورات الإعلامي و الكاتب أحمد طقش في وسائل التواصل الاجتماعي ، فوجدنا أن إنتاجه الإعلامي و العلمي يركز على موضوعي الإيجابية و السعادة ، و خاصة في برنامجه التلفزيوني الذي صدر كتابا مطبوعا بعنوان : ( الحياة حب ) ،
و كذلك في كتابه ( سعادة السعادة ) الذي يروّج عبر 420 صفحة للسرورو الأمل و التفاؤل .
من ناحيته قال الإعلامي الدكتور أحمد طقش :
( قد تختفي الأشواك تدريجيا إن ركزنا عيوننا على الأزهار ) ( ثقتك المطلقة بقوة ربك المطلقة ستفتح لك كل الأبواب المغلقة ) ( أنا دائم السعادة لأن حياتي خالية من التذمر و اللوم و لأن حبيبي جل جلاله لا تأخذه سنة و لا نوم )
شرف كبير لرأسي أن أنتمي لجمعية الإمارات للإيجابية و السعادة ، لأنها جمعية ولدت كبيرة ، و لأنها مخصصة لإبهاج الناس في البيت و في بيئة العمل ، و أتوقع و أتمنى أن أكون على قدر المسؤولية الفخمة التي أولانيها مؤسسو الجمعية المحترمون ، على طريق الحب و الجمال و الإنسانية .
وكل التحية والتقدير والامتنان للدكتور / احمد طقش لكل خطاه المتميزة و المثمرة و لكل من ادخل السعادة وكان قائدا لصناعتها لجلب التفاؤل والخير للمحيطين ورفع مستوى الوعى لبلادنا العربية جميعها .